فقرة لافتة فى خطاب تكليف الرئيس للمهندس مصطفى مدبولى بشأن تشكيل الحكومة الجديدة، نصًا من الخطاب «مواصلة مسار الإصلاح الاقتصادى، مع التركيز على جذب وزيادة الاستثمارات المحلية والخارجية، وتشجيع نمو القطاع الخاص».
لفتنى بيان الخارجية المصرية حول استضافة القاهرة مؤتمرًا يجمع كافة القوى السياسية السودانية، نهاية يونيو المقبل، سبيلًا إلى توافق حول سبل بناء السلام الشامل والدائم فى السودان.
قرأت بعض الأوراق التى قدمتها بعض الأحزاب السياسية للحوار الوطنى للخروج من الأزمة الاقتصادية، باعتبارها من أخطر الملفات التى تواجه الدولة المصرية الآن.. هذه الأوراق تحمل روشتة اقتصادية للحكومة.
وأدعوكم خلال الأسابيع القادمة للمشاركة معى فى فتح ملف الصناعة الوطنية.. كى نتفق أولًا على الفكرة والفلسفة والمسار.. ثم ننظر فى كيفية إقناع الدولة بذلك.. وأخيرًا يأتى التشريع.
قبل أن يترجّل عن حِصانه، ويتركُنا كسيرى القلب، ويمضى مع الماضين إلى حيث وجه الرحمن، حدّثنى فى الهاتف ليسأل عن ابنى «عمر» وتقدّمه فى الفروسية والموسيقى والرسم وغيرها من مواهبه الجميلة،
أهمية المحاضرة لم تكن فى أنها جاءت بجديد. فالرجل لم يقل ما لم يكن الحاضرون يعرفونه. بل كانت فيما عبر عنه- وبصراحة شديدة- عما يمكن توقعه من الجانب الفرنسى حيال المأساة الواقعة على أرض غزة.
مصر مشكلتها اقتصادها، فهى تحتاج إلى خبراء اقتصاد، على الأقل تتحقق أمنية الرئيس فى التنمية المستدامة وإنعاش المصريين ورفع الأعباء المعيشية عنهم بحيث يصبح عندنا مصانع لـ«النوهاو»، فنحن نتمنى أن تكون مصر بلدا صناعيا، ويكون لنا منتج صناعى يتم تصديره للخارج باسم مصر والمصريين.
نعم.. موجوعون، فالوجع أشمل وأعم وأعمق من الألم.. وثبت أن كل من هو إنسان فى مختلف بقاع الأرض موجوع معنا، مما يفعله الصهاينة وتدعمه حكومات الغرب، ورغم الوجع إلا أن التفاؤل واجب لأنه لن يصح إلا الصحيح، ولن يحق إلا الحق لأنها سنة الله فى خلقه
كون أن تدعو هبة السويدى الناس لدعم مستشفى أهل مصر لعلاج إصابات الحروق.. التجربة التي رأيتها بعينى تجعلنى أساندها وأحنى رأسى لها تحية وتقديرًا على هذا العمل الإنسانى،