إذا ساقتك الأقدار ومررت أمام أية مدرسة، أثناء خروج التلاميذ، ستجد ما يخطف قلبك هلعًا ورعبًا من مشاهد تخلو حتى من الحدود الدنيا من الإنسانية.
تختلط المشاهد، لترسم لوحة من الفوضى والعشوائية، والزحام المميت، وكلها منفردة أو مجتمعة، قد تؤدي إلى كوارث وليس إلى كارثة واحدة!