مصر . صباح الخير
عبدالناصر يجامل هيكل صحفيا!
ظلت أخبار اليوم طوال تاريخها منذ صدورها فى نوفمبر سنة 1944 على عداء دائم وكراهية لاتنتهى مع الشيوعية والشيوعيين والماركسية والماركسيين، وتشاء المصادفات بعد عشرين سنة أن يأتى واحد من هؤلاء الماركسيين ليرأس مجلس إدارتها
سماعي
• لا بد من حملات صحية على أبواب مدارس الأطفال، حيث باعة «السموم» فى الحلوى الجاذبة للطفل. لا تهاون يا سادة.
أهل الكهف
أخيرًا.. استيقظ أهل الكهف من سباتهم العميق.. وأفاقوا واستجمعوا شجاعتهم وقرروا إيقاف واستبعاد مجلس إدارة نادى الزمالك وتحويل المخالفات المالية الجسيمة إلى النيابة العامة للتحقيق فيها..
أوباما وكتابه
قال الرئيس الأمريكى الأسبق أوباما فى كتابه الأخير، إنه كان ضد استمرار مبارك لفترة انتقالية - تسعة أشهُر - إبان 25 يناير وما تلاها. كان الأمريكان يعلمون أهمية الفترة الانتقالية لتسليم السُّلطة لقوى مصرية وطنية..
يونيو ثورة من أجل الإنسانية
كنا على موعد مع التاريخ. مصر. شعبها وجيشها. أهراماتها ونيلها وحضارتها سطروا ملحمة تاريخية جديدة. فقد كانت الأمة مهددة. تاريخها وجغرافيتها وهويتها وكرامتها فى خطر. كانت جماعة إرهابية تتولى حكمها. عصابة تسرق الأوطان وتطمس الحضارة وتغتال الإنسانية. نسوا فى غفلة من الزمن أن لمصر ربًا يحميها. نسوا أن لمصر جيشًا يحميها وشعبًا يحميها. فكانت أمجد ثورة فى تاريخها الحديث.
د طارق فهمى: لو استمر الإخوان.. لأصبحت الجماعة هى الشعب.. وباقى المصريين هم أغيار
بين ذكرى يوم المصريين العظيم فى 30 يونيو 2013، وبين تلاحق الأحداث فى سوريا وليبيا واليمن وتأثيراتها على الأرض وما خص الفلسطينيين وعرف بصفقة القرن، وبما يماثله بالضرورة من أدوار وتحركات ومواقف مصرية، وقد استقبلت القاهرة مؤخرًا مبعوثًا أمريكيًا... وبين الاحتياج لحياة سياسية وحزبية كعودة للسياسة بعد طول غياب.. دار حوارى مع د.طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية.. سألته فأجاب.. وفسر.. وكشف أيضًا عن أسباب الرفض المصرى للخطة الأميريكية.
عن عالم الإناث الرائع ..
هفواتها الصغيرة.. وفضائلها الكبيرة!!
أسفرت مجهودات مجالس المرأة والجمعيات النسائية النشطة والفعالة عن إرساء فعاليات «قهر الرجل» ونفيه وطرد القبيلة الذكورية من المجتمع المعاصر، وتحويلهم إلى كائنات خرافية كالغول أو العنقاء أو أجناس منقرضة كالهنود الحمر ..وقد سبق أن كتبت مسلسل «يا رجال العالم اتحدوا» فى أعقاب تفجر تداعيات قانون «الخلع» وأهمها انتشار «منكوبى الخلع» من الأزواج الذين تكدست بهم مستشفيات الأمراض العقلية والعصبية وعيادات الأطباء النفسيين
«حرب كرموز» ينهى أسطورة النجم رقم واحد
قلب أمه فى حـب مجــدى تختــوخ
منطقى أن يتواجد فيلم «قلب أمه» فى المركز الثالث بسباق إيرادات أفلام عيد الفطر، فما سبقاه «حرب كرموز» و«ليلة هنا وسرور» يتمتعان بعناصر جذب أفضل جماهيريا, لكن غير مفهوم بالنسبة لى على الإطلاق أن تقف إيرادات الفيلم عند حاجز الـ 7 ملايين جنيه بعد الأيام العشرة الأولى من العرض، لأن الفيلم الذى يعد الشريط الأول لمخرجه عمرو صلاح يتمتع بقدر كبير من الكوميديا التى أعادت الكثير من التألق للثنائى شيكو وهشام ماجد بعد ظهور باهت فى أول تجربة لهما بعد انفصال الثلاثى عبر فيلم «حملة فريزر» .
الصحف