الضجة الكبرى واللغط الكبير الذي أثير في الأوساط الصحفية والفنية في الأيام القليلة الماضية، بعدما حدث من تجاوزات في جنازة الفنان صلاح السعدني، ومن قبله عزاء الفنانة شيرين سيف النصر لم تواجه بالصورة المهنية المطلوبة من جميع الأطراف
مشهد أو حفل تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة كان فارقا بين مرحلتين سياسيتين في تاريخ مصر في أقل عن عشرة سنوات فقط عاشت فيها مصر اختبارا غاية في الصعوبة.
ونحن فى رمضان الشهر الفضيل الذى يدعو إلى البر والإحسان وصلة الرحم والإحساس بمعاناة الآخرين، وفى ظل ما نعيشه الآن من ارتفاع سقف الطموحات والارتباط بالحياة الافتراضية أكثر من الحياة الواقعية،
مع إسدال الستار على الانتخابات التمهيدية، في الولايات المتحدة، دون مفاجأة تذكر، بعدما أسفرت عن تكرار للمواجهة السابقة في المعترك الرئاسي، في انتخابات 2020، في سابقة هي الأولى من نوعها في التاريخ، بين عدة سوابق، ربما رسم ملامحها الرئيس السابق، والمرشح الرئاسي دونالد ترامب
يمثل وقوف الاحتلال الإسرائيلى أمام محكمة العدل الدولية سابقة تفتح الباب لعرض وشرح جرائم الاحتلال الحالية وحرب الإبادة التى تشنها قوات الاحتلال، مع إصرار وتربص لإنهاء حياة الفلسطينيين وحصارهم وتجويعهم وطردهم من أراضيهم، وهى ليست مجرد حرب عابرة، لكنها
يقترب العدوان على غزة من شهره الخامس، وبالرغم من استشهاد أكثر من 26 ألف فلسطينى أغلبهم من الأطفال والنساء، وعشرات الآلاف من الجرحى، ومع هذا فشل بنيامين نتنياهو فى استعادة المحتجزين أو تأمين إسرائيل، بل بالعكس لا تزال الجبهات مشتعلة بكل الاتجاهات،
إدخال تكنولوجيا الطاقة النووية إلى مصر حلم راود المصريين كثيرًا منذ نحو أكثر من نصف قرن، ليقدر الله أن يتحقق في ظل الجمهورية الجديدة من خلال محطة الضبعة التي تعد بوابة الدخول إلى عالم الطاقة النووية السلمية،